العنزى يوجه رسالة شكر قبل مغادرة ام القرى
وجه الأمين العام للاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب فيصل خزيم العنزي رسالة شكر وتقدير
القاهرة 
السيد عنتر القاهرة
وجه الأمين العام للاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب فيصل خزيم العنزي رسالة شكر وتقدير لكل من ساهم في إنجاح برنامج العمرة جاء فيها
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصالحات
ونحن نغادر أمّ القرى
أطهر بقاع الأرض
مكة المكرمة
عائدين إلى ديارنا تغمر قلوبنا مشاعر الامتنان والعرفان لكل من أسهم في إنجاح هذه العمرة المباركة عمرة الرواد الثانية
التي جاءت بتنسيق كريم بين الاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب و الاتحاد العربي للرواد والكشافة .
وفي مقدمة من نستحق
أن نرفع لهم الشكر والدعاء
الأخ العزيز الكريم
الدكتور عبدالله محمد الطريجي
رئيس الاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب
الذي قدّم دعماً كاملاً لهذه الرحلة الإيمانية
فكان بعد فضل الله سبباً في أن تظهر بهذا الحُسن والتنظيم والبركة .
كما يتواصل شكرنا وامتناننا للأخوة الأعزاء في الفريق التنظيمي لبرنامج رحلة العمرة 2:
الرائد الكشفي علي بن عبدالعزيز العلي
الرائد الكشفي محمد بكر برناوي
الرائد الكشفي إبراهيم بن محمد زبيله
الرائد الكشفي مسفر بن محمد الغباشي
الرائد الكشفي خالد بن محمد الثقفي
الرائدة الكشفية أخت الرجال عائشة بن عليثه الحازمي .
فلهم جميعاً أسمى آيات الشكر وعظيم الامتنان على جهودهم وتفانيهم .
ولا يفوتنا أن نثمّن جهود كشافة مكة الأبطال الذين كانوا نموذجاً مضيئاً في الخدمة والرقي :
جميل هوساوي، علي هوساوي، عثمان مدني، أسعد النجار .
وكذلك نرفع التحية للمبدعين الإعلاميين الذين وثّقوا اللحظة وجمّلوا الرحلة :
المخضرم سيد عنتر
الفنان زهير الضامن
الرائع منصور عامر
المبدع مسعود حسان والقادم بقوة .
وقد أضفت مشاركة كل من :
البروفسور الدكتور عبدالله الفهد
و الدكتور عاطف عبدالمجيد
و المعلم وحيد العبيدي الذي سينضم بإذن الله غداً بعداً آخر من التألّق والنجاح لهذه الرحلة .
ولا يسعنا إلا أن نثمّن حضور البرلمانيين العريقين :
الأستاذ محمد الحميري
و المهندس عطا أبداح
على حضورهما الأنيق والرائع الذي أضفى على الرحلة قيمة خاصة ورونقاً مميزاً .
وكذلك لا يفوتني أن أتقدّم بالشكر الخالص للأخ الكبير والحبيب
الدكتور زهير غنيم
على دعمه وحضوره ومحبته الصادقة التي تملأ القلوب .
كما أشكر المتألّق دائماً
وصاحب المعارض الفاخرة
الاخ العزيز سعيد آل طلاق
الذي أتحفنا بإبداعه في
معرضه زيّان القرآني .
وأخيراً
شكري موصول إلى جميع المشاركين الستين الذين قضينا معهم خمسة أيام من أجمل أيام العمر .. أيام امتلأت بالمحبة والأخوّة وروح الفريق الواحد .
وأعتذر لمن خانتني الذاكرة
عن ذكر اسمه
فله الأجر والمودّة في القلب
وأجره على الله .
وإلى لقاءٍ قادم في تجمع آخر بإذن الله
